تأخرتُ ، وسأزيد ! فالذهن قد يشغل صاحبه إمعاناً في أنانيته ؛ لئلا يكون وحده المشغول ! وكثيرا ما يتبع الإنسان ذهنه حتى وإن لم يرض ضميره ! بيد أنه يستطيع هزيمة هذا الذهن عندما يتأخر ( كثيرا ) عن إرضاء ضميره !
ما سبق .. فلسفة مفهومة لمن دونها ، وقد يستنكرها ويستغربها غيره _ ولا شك _ ، ولكن لا تثريب عليهم طالما رضي المعني بها !
دمتم بتجدد ، وتعجب !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق