العِـزّة

الاثنين، 14 ديسمبر 2020

مشروعات معاصرة لخدمة اللغة العربية .

https://drive.google.com/file/d/1s3DaVO8PLvXCcZSToNPH-Kzxn9b814fP/view?usp=sharing 

مرسلة بواسطة عبد العزيز بن محمد الغفيلي في 9:18 ص
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة في Twitter‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
عرض الإصدار المتوافق مع الأجهزة الجوّلة
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

المتابعون

ملزمة الاتجاهات المعاصرة في إعدد المعلم وتنميته مهنيا

  • الاتجاهات المعاصرة في إعدد المعلم وتنميته مهنيا

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ◄  2023 (1)
    • ◄  أغسطس (1)
  • ◄  2022 (15)
    • ◄  أغسطس (5)
    • ◄  يوليو (1)
    • ◄  يونيو (3)
    • ◄  مايو (2)
    • ◄  مارس (1)
    • ◄  يناير (3)
  • ◄  2021 (24)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  يوليو (1)
    • ◄  يونيو (3)
    • ◄  مايو (2)
    • ◄  أبريل (2)
    • ◄  مارس (5)
    • ◄  فبراير (4)
    • ◄  يناير (6)
  • ▼  2020 (73)
    • ▼  ديسمبر (8)
      • الانقسامات والاختلافات في الأبحاث النوعية والكمية ...
      • الدراسات المقارنة في المناهج : دراسة تحليلية مقارن...
      • أهم مناهج وعينات وأدوات البحث العلمي .
      • مشروعات معاصرة لخدمة اللغة العربية .
      • منهج التحليل الوثائقي .. تعدد مفهمي وإجرائي .
      • معوقات تطبيق البحث النوعي في المجال التربوي بجامعة...
      • مرونة اللغة العربية أمام التحدي التكنولوجي .
      • استخدام الفرضيات والتساؤلات في البحث الأكاديمي
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  أكتوبر (6)
    • ◄  سبتمبر (6)
    • ◄  أغسطس (7)
    • ◄  يوليو (8)
    • ◄  يونيو (11)
    • ◄  مايو (8)
    • ◄  أبريل (12)
    • ◄  مارس (5)
    • ◄  فبراير (1)
  • ◄  2019 (48)
    • ◄  ديسمبر (4)
    • ◄  نوفمبر (4)
    • ◄  أكتوبر (3)
    • ◄  سبتمبر (6)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  مايو (1)
    • ◄  أبريل (6)
    • ◄  مارس (7)
    • ◄  فبراير (9)
    • ◄  يناير (7)
  • ◄  2018 (27)
    • ◄  ديسمبر (2)
    • ◄  نوفمبر (5)
    • ◄  أكتوبر (4)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  يونيو (1)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  مارس (2)
    • ◄  فبراير (6)
    • ◄  يناير (2)
  • ◄  2017 (64)
    • ◄  ديسمبر (8)
    • ◄  نوفمبر (7)
    • ◄  أكتوبر (11)
    • ◄  سبتمبر (7)
    • ◄  مايو (2)
    • ◄  أبريل (5)
    • ◄  مارس (6)
    • ◄  فبراير (7)
    • ◄  يناير (11)
  • ◄  2016 (92)
    • ◄  ديسمبر (7)
    • ◄  نوفمبر (3)
    • ◄  أكتوبر (10)
    • ◄  سبتمبر (12)
    • ◄  أغسطس (17)
    • ◄  يوليو (2)
    • ◄  يونيو (4)
    • ◄  مايو (6)
    • ◄  أبريل (5)
    • ◄  مارس (23)
    • ◄  فبراير (3)
  • ◄  2015 (85)
    • ◄  ديسمبر (5)
    • ◄  نوفمبر (2)
    • ◄  أكتوبر (4)
    • ◄  سبتمبر (11)
    • ◄  أغسطس (6)
    • ◄  يوليو (5)
    • ◄  يونيو (7)
    • ◄  مايو (9)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  مارس (6)
    • ◄  فبراير (10)
    • ◄  يناير (16)
  • ◄  2014 (118)
    • ◄  ديسمبر (17)
    • ◄  نوفمبر (16)
    • ◄  أكتوبر (20)
    • ◄  سبتمبر (13)
    • ◄  أغسطس (8)
    • ◄  يوليو (8)
    • ◄  يونيو (16)
    • ◄  مايو (7)
    • ◄  أبريل (6)
    • ◄  مارس (5)
    • ◄  يناير (2)
  • ◄  2013 (5)
    • ◄  ديسمبر (3)
    • ◄  نوفمبر (2)
  • ◄  2012 (2)
    • ◄  ديسمبر (1)
    • ◄  مارس (1)
  • ◄  2010 (3)
    • ◄  ديسمبر (1)
    • ◄  أكتوبر (2)

من أنا

صورتي
عبد العزيز بن محمد الغفيلي
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
المظهر: Awesome Inc‎.‎. صور المظاهر بواسطة Jason Morrow. يتم التشغيل بواسطة Blogger.