الثلاثاء، 23 ديسمبر 2014
السبت، 13 ديسمبر 2014
الجمعة، 12 ديسمبر 2014
الأحد، 7 ديسمبر 2014
الأحد، 30 نوفمبر 2014
الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014
الاثنين، 3 نوفمبر 2014
الجمعة، 24 أكتوبر 2014
الاثنين، 20 أكتوبر 2014
السبت، 18 أكتوبر 2014
الاثنين، 13 أكتوبر 2014
الأحد، 5 أكتوبر 2014
الخميس، 2 أكتوبر 2014
الثلاثاء، 30 سبتمبر 2014
الأحد، 28 سبتمبر 2014
الأحد، 21 سبتمبر 2014
الجمعة، 19 سبتمبر 2014
الجمعة، 5 سبتمبر 2014
الاثنين، 1 سبتمبر 2014
السبت، 30 أغسطس 2014
الجمعة، 29 أغسطس 2014
الخميس، 21 أغسطس 2014
الاثنين، 18 أغسطس 2014
السبت، 16 أغسطس 2014
الخميس، 14 أغسطس 2014
الثلاثاء، 12 أغسطس 2014
الجمعة، 18 يوليو 2014
الثلاثاء، 15 يوليو 2014
السبت، 12 يوليو 2014
الأربعاء، 9 يوليو 2014
الأحد، 6 يوليو 2014
الجمعة، 4 يوليو 2014
الأربعاء، 2 يوليو 2014
الثلاثاء، 1 يوليو 2014
الاثنين، 30 يونيو 2014
السبت، 28 يونيو 2014
الجمعة، 27 يونيو 2014
الخميس، 26 يونيو 2014
الأربعاء، 25 يونيو 2014
الثلاثاء، 24 يونيو 2014
الأحد، 22 يونيو 2014
السبت، 21 يونيو 2014
الجمعة، 20 يونيو 2014
الخميس، 12 يونيو 2014
الأربعاء، 11 يونيو 2014
الثلاثاء، 10 يونيو 2014
الاثنين، 9 يونيو 2014
السبت، 7 يونيو 2014
الجمعة، 6 يونيو 2014
الأربعاء، 4 يونيو 2014
السبت، 31 مايو 2014
الجمعة، 30 مايو 2014
الجمعة، 23 مايو 2014
الاثنين، 19 مايو 2014
السبت، 17 مايو 2014
الجمعة، 16 مايو 2014
الجمعة، 9 مايو 2014
الثلاثاء، 29 أبريل 2014
السبت، 19 أبريل 2014
الجمعة، 11 أبريل 2014
الأحد، 6 أبريل 2014
الأربعاء، 2 أبريل 2014
الجمعة، 28 مارس 2014
الخميس، 27 مارس 2014
الأحد، 23 مارس 2014
الرَّفاه المهني !
المدرسة _ وفقاً لفلسفة النظم _ جزءٌ من نظام أكبر هو التربية والتعليم ، اللذان هما أيضاً جزءٌ من نظام أكبر هو المجتمع ، فالمدرسة وسيلة المجتمع لبناء جيله ، ومن ثمَّ فإن من حقه عليها أن تكون تابعةً له ، فهي لا تعمل وحدها بمعزل عن بقية المنظومة ، بل تعمل من خلال تأثيرها في المنتسبين إليها ، والأهم من ذلك ما يفكرون أو يشعرون به !
بلا ريب .. يعتبر المعلم من أهم أركان المدرسة بل والميدان التربوي بعامة ؛ لأن أثره على الطالب _ بحسب الجمعية الأمريكية للإشراف والمناهج _ يعادل على الأقل عشرين ضعفاً من أي عامل آخر ، ومن ثمَّ فإن الخوف معتدٌّ به عندما ينتشر في أوساط المعلمين فئة يشعر من يقترب منهم بتسرب الإحباط والملل والتوتر إلى نفوسهم ، ويعظم التساؤل حينها : ماذا نَرْقُب من مخرجات هؤلاء ؟
إن المعلم عندما يحب عمله الذي يؤديه ، ويستغرق فيه ، ويوظف قدراته في المجال الذي يعمله .. فحتماً سيشعر بالسعادة ، ويتحقق لديه ما يسمى بالرفاه المهني ، وهو المصطلح الذي يعني توفر السعادة والمتعة لدى من يقوم بالعمل ؛ بسبب العمل !
لقد توصلت نتائج عدد من البحوث التربوية إلى أن صحة الفرد تتحسن مع عشقه لعمله ، واستغراقه فيه ، فلو أن كل معلم أخلص لعمله وطلابه كما يخلص لأسرته وأبنائه فقطعًا سيؤثر فيهم أكثر من العشرين ضعفًا المذكورة ، بل وسيتخطى بهم الحدود الإقليمية للعالم الثالث !
العمل المثمر .. انتماء ، و ( لقد خلقنا الإنسان في كبد ) .
الاثنين، 17 مارس 2014
الأحد، 12 يناير 2014
الاثنين، 6 يناير 2014
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)